منتديآت همسآت الحيآه
السلطة تحل اشكالية مصاريف أسرى غزة 75986312

اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم فى موقعك

هذة الرسالة تبين انك غير مسجل معانا

فالرجاء التسجيل فى الموقع و الاستفادة من المواضيع

وان كنت مسجل من قبل فالرجاء بتسجيل دخولك

خالص تحيات

الادآرة

السلطة تحل اشكالية مصاريف أسرى غزة 5111
منتديآت همسآت الحيآه
السلطة تحل اشكالية مصاريف أسرى غزة 75986312

اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم فى موقعك

هذة الرسالة تبين انك غير مسجل معانا

فالرجاء التسجيل فى الموقع و الاستفادة من المواضيع

وان كنت مسجل من قبل فالرجاء بتسجيل دخولك

خالص تحيات

الادآرة

السلطة تحل اشكالية مصاريف أسرى غزة 5111
منتديآت همسآت الحيآه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


لآننآ نعشق التميز والمميزين يشرفنآ أنضمآمك معنآ في منتديآت همسآت الحيآه
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 السلطة تحل اشكالية مصاريف أسرى غزة

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
الحلم الجميل
مشرف
مشرف
الحلم الجميل


ذكر
عدد المشآركآت : 562
تاريخ الميلاد : 13/12/1991
تاريخ التسجيل : 21/12/2010
العمر : 32
الموقع : غزه

السلطة تحل اشكالية مصاريف أسرى غزة Empty
مُساهمةموضوع: السلطة تحل اشكالية مصاريف أسرى غزة   السلطة تحل اشكالية مصاريف أسرى غزة Emptyالأحد يناير 16, 2011 12:51 am

القدس-فراس برس: أعلن وزير الأسرى في السلطة الفلسطينية عيسى قراقع أمس حل إشكالية إرسال مصروفات "الكنتين" للأسرى الفلسطينيين من قطاع غزة منذ أكثر من أربع أعوام. وقال قراقع في بيان صحفي عقب لقائه مندوب اللجنة الدولية للصليب الأحمر الدولي أوليفر جو في رام الله، إنه تم فتح حساب بنكي للصليب الأحمر ترسل الأموال عليه ومن ثم تحول إلى الأسرى بالسجون بإشراف ومتابعة المؤسسة الدولية.

وشكر قراقع اللجنة الدولية على الجهود التي بذلتها لحل هذه الإشكالية التي واجهت أهالي الأسرى في قطاع غزة. وقال إن ذلك ليس بديلا عن استمرار التحرك والضغط حتى يتمكن أهالي الأسرى في غزة من زيارة أبنائهم بالسجون، لافتا إلى أن منعهم من الزيارات يعتبر "مخالفة وانتهاك للحقوق الإنسانية التي أقرتها المواثيق الدولية التي تلزم إسرائيل بالسماح بزيارة الأسرى بشكل منتظم".

وأموال الكنتين هي المصاريف الشهرية اللازمة للأسرى لشراء احتياجاتهم اليومية داخل السجون.

وطالب قراقع، الصليب الأحمر بتكثيف الجهود لتسهيل زيارة الأسرى من جانب عائلاتهم وكذلك التدخل لوقف سياسة التفتيش المهينة والمذلة لعائلات الأسرى على الحواجز العسكرية خلال زيارتهم لأبنائهم.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الحلم الجميل
مشرف
مشرف
الحلم الجميل


ذكر
عدد المشآركآت : 562
تاريخ الميلاد : 13/12/1991
تاريخ التسجيل : 21/12/2010
العمر : 32
الموقع : غزه

السلطة تحل اشكالية مصاريف أسرى غزة Empty
مُساهمةموضوع: رد: السلطة تحل اشكالية مصاريف أسرى غزة   السلطة تحل اشكالية مصاريف أسرى غزة Emptyالأحد يناير 16, 2011 12:52 am

القدس-فراس برس: قامت قوات الكوماندوز الإسرائيلية المعروفة باسم "الفهود اليهودية السوداء" وبمساعدة عناصر استخباراتية أوروبية، بعملية سرية لإخراج 21 يهوديا من تونس.

وقال التليفزيون الإسرائيلي في تقرير له اليوم السبت: إن غالبية هؤلاء الإسرائيليين كانوا من رعاة المعبد اليهودي الشهير في جربة، بالإضافة إلى بعض من رجال الأعمال ممن كانت لهم شركات تعمل في مجال الاستيراد والتصدير من وإلى تونس.

وأشاد التليفزيون بهذه العملية، زاعما أنها كانت جريئة وتشبه إلى حد كبير عملية "عنتيبي" التي نفذتها قوات الكوماندوز الإسرائيلية في أوغندا والتي قتل فيها يوناثان الشقيق الأكبر لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، عندما اختطفت المقاومة الفلسطينية طائرة تابعة لشركة "العال"، واقتيدت إلى أوغندا وتم تحريرها بعد ذلك في عملية استخباراتية سرية.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الحلم الجميل
مشرف
مشرف
الحلم الجميل


ذكر
عدد المشآركآت : 562
تاريخ الميلاد : 13/12/1991
تاريخ التسجيل : 21/12/2010
العمر : 32
الموقع : غزه

السلطة تحل اشكالية مصاريف أسرى غزة Empty
مُساهمةموضوع: رد: السلطة تحل اشكالية مصاريف أسرى غزة   السلطة تحل اشكالية مصاريف أسرى غزة Emptyالأحد يناير 16, 2011 12:52 am

رام الله-فراس برس: رأى د.جمال نزال عضو المجلس الثوري لحركة فتح أن التحرك الشعبي يظل خيارا عمليا في مواجهة ممارسات الحكومة المقالة في قطاع غزة.

وأضاف نزال: "أن قيادات المقالة يشعرون دائما بقلق شديد من ثورة شعبية قد تسقطهم" حسب قوله.

واكد نزال: "أن جاليات الشعب الفلسطيني في أوروبا تنتظر أخذ دورها في المساهمة بدعم تحرك شعبي في غزة معربا عن امله أن تفوز محافظات الجنوب بشرف خوض تجربة التحرك الشعبي لاستعادة الحرية المسلوبة"، مشددا على "أن قمع المقالة لحرية الكلمة والحق في التعبير والتجمع والإنخراط في الأحزاب السياسية ومقاومة الإحتلال هي لضمان بقاء المقالة في القطاع".

وقال نزال: "إن المنتمين للفصائل السياسية والمستقلين عنها والفعاليات الشعبية غير المسيسة اضافة للمستضعفين في جنوب البلاد يشتركون في المصلحة بالتغيير".

وأشار نزال الى ان الشعب كان السباق منذ الانتفاضة الأولى إلى رسم صورة الشعوب التي تقرر مصيرها". مؤكدا قوة الارادة الشعبية وقدرة جماهير الشعب الفلسطيني على التحرر من "الاحتلال والانقلاب".

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الحلم الجميل
مشرف
مشرف
الحلم الجميل


ذكر
عدد المشآركآت : 562
تاريخ الميلاد : 13/12/1991
تاريخ التسجيل : 21/12/2010
العمر : 32
الموقع : غزه

السلطة تحل اشكالية مصاريف أسرى غزة Empty
مُساهمةموضوع: رد: السلطة تحل اشكالية مصاريف أسرى غزة   السلطة تحل اشكالية مصاريف أسرى غزة Emptyالأحد يناير 16, 2011 12:53 am

صوت فتح _ التقى الرئيس محمود عباس، في العاصمة العمانية مسقط، اليوم السبت، مع أبناء الجالية الفلسطينية هناك.


وقال الرئيس عباس خلال اللقاء: 'نحن سعداء جدا أن نلتقي هنا في هذا الجزء الغالي من أمتنا العربية في سلطنة عمان، نلتقي اليوم أولا مع صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم، ومع عدد من كبار المسؤولين في هذا البلد الشقيق لنتحدث معهم عن تطورات الأوضاع لدينا وعن مسيرة القضية الفلسطينية وهذا ما كان'.


وتابع : 'إلا أننا ونحن هنا لا يمكن إلا أن نلتقي بإخوتنا وأحبائنا أبناء الجالية الفلسطينية في هذا البلد الكريم، لنتداول معهم ونتباحث ونبحث معهم كل ما يمكن أن يحبوا سماعه وكل ما يهمهم، صحيح أنكم بعيدون عن أرض الوطن جغرافيا ولكن الوطن في قلوبكم، وبالتالي من حقكم علينا أن نتحدث معكم عما يجري في أرض الوطن وما هي الآفاق التي نتطلع إليها للوصول إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف'.


وأضاف الرئيس: 'تعرفون أننا منذ فترة طويلة ونحن نحاول ونبذل كل الجهد من أجل الوصول إلى تسوية سلمية سياسية مع الجانب الإسرائيلي، وفي نفس الوقت نكثف لقاءاتنا واتصالاتنا مع مختلف دول العالم، ومع الجاليات اليهودية أيضا سواء خارج إسرائيل أو داخلها وذلك من أجل أن نوصل صوتنا إلى هؤلاء الناس حتى لا يستمعوا فقط إلى رأي وصوت حكومتهم التي نعتبر أن صوتها منحاز، وبالتالي لا بد أن يستمعوا إلى صوت آخر، ومن هنا تتشعب النشاطات وكلها تسير على وتيرة واحدة، سواء المفاوضات أو الاتصالات مع دول العالم جميعها أو مع الجاليات اليهودية، ولكن في نفس الوقت، هناك غصة في نفوسنا لا بد أن نعالجها وأن نصل إلى حل بشأنها وهي الانقسام الفلسطيني'.


وبالنسبة للمفاوضات، قال ابو مازن: 'نحن بذلنا كل الجهد الممكن للوصول إلى حل يطبق وينفذ الشرعية الدولية، بمعنى نريد دولة على حدود الرابع من حزيران عام 1967، نريد أن تكون القدس الشرقية عاصمة لدولة فلسطين، وأن نجد حلا عادلا لقضية اللاجئين حسب ما ورد في خطة خارطة الطريق، هذه هي المبادئ الأساسية التي نسعى إليها والتي لن نتراجع عنها، بمعنى أن هذه الأرض هي لنا والقدس هي لنا، وقضية اللاجئين يجب أن يوجد حل لها، حل منصف وعادل يرضي اللاجئين أنفسهم، وبالتالي بدأت مفاوضاتنا مع الحكومة الإسرائيلية السابقة وهي حكومة إيهود أولمرت، بعد مؤتمر 'أنابوليس'، واستمرت هذه المفاوضات 8 أشهر، وكنا قاب قوسين أو أدنى من الاتفاق، ولكننا لم نتفق، كنا قريبين جدا من بعضنا البعض ولكن لم يلتحم هذا اللقاء، كنا نريد أن نتوصل إلى حلول للقضايا الست، قضايا المرحلة النهائية، ولكن لم نتمكن، وما أمكننا عمله هو أن الإسرائيليين عرفوا تماما موقفنا حول هذه القضايا، ونحن عرفنا موقفهم، والحقيقة كما قلت، كنا قريبين لولا أن رئيس الوزراء الإسرائيلي أبعد عن الوزارة، وحلت محله نائبته، ثم تتابعت الأمور وجاءت بحكومة نتنياهو، وهذه الحكومة نحن لنا تجربة سابقة معها منذ عام 1996-1999، وثبت لنا من خلال تلك التجربة أن هذا الرجل صعب المراس وصعب الموافقة على السلام، ومع ذلك عندما جاء مرة أخرى إلى الحكم كان لا بد لنا أن نتعامل مع لأنه هو رئيس الوزراء المنتخب لدولة إسرائيل، ومضينا معه في مفاوضات عسيرة، بعيدة، أي لم يكن بيننا وبينه أي نوع من المفاوضات وإنما من خلال أميركا، وكنا نطالب بوقف الاستيطان أو النشاطات الاستيطانية لنعود إلى المفاوضات، إلا أنه كان وما زال مصرا على أن يمارس النشاط الاستيطاني وألا يتوقف عنه، ومرت الأيام منذ مجيئه إلى السلطة ومنذ مجيء أوباما إلى السلطة إلى يومنا هذا حاولت الإدارة الأميركية وكان موقفها واضحا: أن على إسرائيل أن تتوقف عن النشاطات الاستيطانية، والعالم كله يقول إن على إسرائيل أن تتوقف عن النشاطات الاستيطانية'.


وتابع الرئيس: ' ولكن إسرائيل ما زالت إلى الآن ترفض، وتذكرون في الأيام الأخيرة أن أميركا عرضت صفقة كبيرة على إسرائيل، صفقة أسلحة وأمن وغيره، من أجل أن توافق على تمديد فترة تجميد الاستيطان، إلا أن حكومة إسرائيل رفضت ودائما لديها حجة، بأن هناك خطر، هذا الخطر هو الخطر الإيراني، ولا بد للعالم أن يتعامل مع الخطر الإيراني قبل أن تحل مشكلة القضية الفلسطينية، ولكن رؤية العالم أجمع بما في ذلك أميركا، أن حل القضية الفلسطينية هو الطريق الوحيد لإنهاء بؤر التوتر في المنطقة، وبالتالي لا بد أن يبدأوا من هذه النقطة، ولأول مرة تتحدث أميركا بأن إقامة دولة فلسطينية مستقلة إنما هو مصلحة حيوية إستراتيجية أميركية، مع ذلك للآن لم نتمكن من الوصول إلى حل، نحن بصراحة لن نفقد صبرنا ولن نسكت ولن نتراجع، صامدون في أرضننا، صامدون في وطننا، مستمرون في بناء هذا الوطن حتى يأتي الموعد الذي يتحقق فيه إقامة هذه الدولة، للآن لا نستطيع أن نقول بأن هناك أي تقدم يتعلق بعملية السلام، ولكن لا بد أن يأتي الوقت لأن العالم كله بدأ يتداعى بدفع إسرائيل للوصول إلى السلام، هناك الآن موجة كبيرة من دول العالم وبالذات دول أميركا اللاتينية التي بدأت تعترف بالدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967، وهذه لأول مرة تحصل، فبدأت البرازيل ثم الأرجنتين ثم الإكوادور وغيرها من الدول، وأصبح هناك سبع دول على الأقل من دول أميركا اللاتينية تعلن اعترافها بدولة فلسطين'.


وأضاف الرئيس: 'هذا لا يعني أننا سنحقق الاستقلال غدا، ولكن يعني أن هذه الدول بدأت تعي وتفهم حقيقة الصراع في الشرق الأوسط، وبدأت تؤمن بحل هذه القضية، وبأن الحل لا بد أن يأتي من خلال دولة فلسطينية إلى جانب دولة إسرائيل، ومن هنا يكون هذا النشاط وهذا الجهد الدولي يصب في هذا الاتجاه، إنما لا يغني أبدا عن استمرار الحوار واستمرار الاتصالات واستمرار المفاوضات من أجل الوصول إلى هذا الحل، إنما كما قلت سيكون العالم كله دون استثناء يقف إلى جانب الحل العادل الممكن المبني على أساس الشرعية الدولية، كذلك هناك دول أوروبا الغربية التي بدأت، وأنه لا بد أن يتطور موقفها باتجاه الاعتراف بالدولة الفلسطينية لأن دول أوروبا الشرقية كما تعلمون جميعها معترفة بدولة فلسطين كباقي الدول العربية والإسلامية والاشتراكية وغيرها، إنما دول أوروبا الغربية بدأت تطور مواقفها السياسية باتجاه الاعتراف بالدولة الفلسطينية، ناهيك عن أن هذه الدول تقدم دعما مجزيا اقتصاديا للسلطة الوطنية الفلسطينية، كذلك فإن مواقفها السياسية التي تعبر عنها بين الفترة والأخرى هي مواقف جيدة ومتوازنة وإيجابية لأنها بدأت تطور هذه المواقف باتجاه موقفنا حتى كادت تقترب 90% من موقفنا الأمر الذي يشجعنا أن ندفعها أكثر فأكثر للوصول إلى حل'.


وقال : 'بطبيعة الحال، دول أوروبا وروسيا والصين، واليابان، جميع هذه الدول تقف إلى جانبنا الآن، وأميركا اللاتينية أيضا تتوجه بهذا الاتجاه، إذا هناك نشاط دولي هام وتطور في المواقف الدولية يضغط باتجاه أن على إسرائيل أن تعترف بالحقيقة وبضرورة إقامة دولة فلسطينية إلى جانب دولة إسرائيل، طبعا للآن أقول لكم بمنتهى الصراحة رئيس الوزراء الإسرائيلي لا يعترف ولم يعترف ولا أدري إن كان سوف لا يعترف في المستقبل، هذا موضوع خاضع للزمن وننتظر أن يضغط عليه العالم كله بما في ذلك اليهود سواء في إسرائيل أو خارج إسرائيل، وهذا ما دعانا أيضا عندما وجدنا أن العالم كله يقف إلى جانبنا، ومع ذلك لا نحقق تقدما ولذلك التفتنا إلى الجاليات اليهودية الموجودة في أميركا والتي تسمى 'الإيباك'، والموجودة في أوروبا والموجودة في كل بلاد الدنيا حيث يوجد يهود يوجد جاليات وجاليات قوية وتستطيع أن تؤثر سلبا أو إيجابا بالحلول، فعندما نقنع هذه الجاليات أو نحاول إقناعها بأن السلام إنما هو في مصلحة إسرائيل، عند ذلك تبدأ هذه الجاليات بالضغط على الحكومة الإسرائيلية، وهذا ما دعانا أيضا إلى أن نلتقي بشرائح مختلفة من المجتمع الإسرائيلي، وآخر هذه اللقاءات كان قبل شهر في رام الله، حيث التقيت مع 120 من الإسرائيليين من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار من الضباط والجنرالات السابقين وأساتذة الجامعات الأحزاب وغيرهم، وبدأنا نتحاور نحن وإياهم، لماذا تقف حكومتكم أمام السلام، وخرجوا لا أقول مقتنعين مئة بالمئة ولكن أقول بدأنا نزعزع القناعات التي ترسبت في أذهانهم من الحكومات الإسرائيلية المتتابعة وبالذات حكومة نتنياهو التي تحاول أن تقنعهم بأن الطريق الوحيد هو بقاء الاحتلال وعدم الوصول إلى دولة فلسطينية مستقلة، من هنا كنا نحاول بهذا الاتجاه وسنحاول وسنستمر إلى أن نصل إلى الحل'.


وتابع الرئيس عباس: 'على المستوى الفلسطيني كما تعلمون هناك مشكلة، مشكلة حماس ومشكلة فتح والخلاف الموجود داخل الإطار الفلسطيني والذي أدمى قلوبنا والذي نتمنى أن ننتهي منه بأقصى سرعة ممكنة، ولكن أحب أن أقول لكم بعض تسلسل الأحداث التي جرت منذ الانقلاب الذي قامت به حماس في غزة إلي يومنا هذا، عندما وقع الانقلاب اجتمعت الدول العربية جميعها في الجامعة العربية لتتدارس وتناقش مسألة هذا الانقلاب وخرجت بخلاصة أن تترك الأمر بيد الشقيقة مصر لكي تتولى أمر المصالحة، وفعلا مصر باعتبارها الأقرب إلينا باعتبارها التي تعرف التفاصيل أكثر من غيرها باعتبار أنها معنية أكثر من غيرها بسبب الجغرافيا وبسبب أمور كثيرة، بدأت بجد واجتهاد لتقريب وجهات النظر والتقت عشرات اللقاءات وعشرات الاجتماعات مع الفصائل الفلسطينية المختلفة، إلى أن وصلت في الأول من أكتوبر قبل الماضي وأجملت وثيقة وعرضت هذه الوثيقة على قيادة حماس، وقيادة حماس في ذلك الوقت كانت في القاهرة وأبدت بعض الملاحظات فأخذ بهذه الملاحظات ' أنا أقول لكم وقائع تاريخية يمكن أن تسألوا عنها بعد 10 سنوات'، ثم جاءنا إلى عمان كل من عمر سليمان وزير الأمن وأحمد أبو الغيط وزير الخارجية وقالوا: الآن نحن أجملنا هذه الوثيقة سنرسلها لك في العاشر من أكتوبر ونرجو أن توقع عليها دون أية ملاحظة، وبالفعل أرسلوها مع السفير المصري برام الله، وقال لي السفير: هذه هي الوثيقة أرجو أن توقعوا عليها وآخر موعد للتوقيع هو الخامس عشر من أكتوبر يعني بعد خمسة أيام، وهنا لا أذيع سرا إذا قلت أن بعض الجهات وبالذات أميركا عندما علمت بموضوع الوثيقة أرسلوا لنا أن لا نوقع عليها، واتصلوا بي شخصيا أكثر من مرة وقالوا: الأفضل أن لا توقع على هذه الوثيقة وإلا فإن 'الكونغرس' سيفرض عليكم حصارا كالذي فرض عليكم بعد اتفاق مكة، فكان جوابنا لهم أن المصلحة الوطنية الفلسطينية تقتضي أن نوقع وسنوقع، وبعد أخذ ورد وبعد جدال طويل وهواتف مختلفة واتصالات دائمة، أرسلت المبعوث لنا المسؤول عن هذه القضية عزام الأحمد إلى القاهرة في يوم الرابع عشر من أكتوبر الساعة 12 مساء وقع على الوثيقة وكنا بانتظار أن توقع عليها حماس، ولكن حماس رفضت التوقيع عليها إلى يومنا هذا، ولكن منذ ذلك التاريخ قبل سنة ونصف ونحن نلتقي ونتحاور ونتشاور ويرسلون وفودا ونرسل وفودا، وكانت آخر الوفود التي ذهبت مرتين إلى دمشق وكان الأخ ماجد موجودا في هذه الوفود، وكاد الوفد أن يصل إلى بعض الحقائق وبعض الاتفاقات ولكن مع الأسف توقفت مرة أخرى، هذا لا يعني أننا سنتوقف أو نيأس، لا بد لنا أن ننهي هذه المسالة بأي شكل حتى ينتهي الأمر، وتنتهي الفرقة والقسمة بين أبناء الشعب الفلسطيني، لأنه لا يجوز أن نصل إلى حل ولن نصل إلى حل إذا لم نكن متفقين مع بعضنا البعض، لأن حجة نتنياهو دائما يقول إذا أراد أن يخترع حجة فهو ذكي في اختراع الحجج 'مع من أتفاوض، مع رام الله أم مع غزة'، وهذا يكفي لأن يخلص نفسه من المسؤولية، نحن لا نريد أن نخلصه من المسؤولية، يجب أن يتحمل مسؤولية التأخير والتعطيل، وبالتالي موضوع الوحدة الوطنية أمر ضروري ولا بد منه ولا بد أن نستمر في مساعينا للوصول إلى الوحدة الوطنية'.


وقال : 'هناك قضية أخيرة أحب أن أقول، وهي أن الوضع بالضفة الغربية مستقر من الناحية الأمنية، والاقتصادية، من ناحية الأمن الآن الأمور مستقرة والناس تشعر بالأمن والأمان وهذا استتبع تطورا اقتصاديا مهما ولذلك نحن دعونا وندعو دائما الأخوة العرب من أي مكان في العالم العربي أن يأتوا إلينا ويزورونا ويطلعوا على أحوالنا وليشاركوا في استثمارات مجزية إن أرادوا، وعندنا استثمارات كثيرة يمكن أن يشاركوا بها وأن يستفيدوا منها، ولكن هناك حجة لبعض الأشقاء العرب بأننا لا نريد أن نطبع مع إسرائيل، ونقول لهم: أنتم تزورون السجين ولا تزورون السجان وبالتالي هذا ليس تطبيعا مع إسرائيل وإنما دعم ودفع ومساندة ومساعدة لإخوانكم الموجودين تحت الاحتلال، ولذلك بدأ البعض يأتي فهناك وفد كويتي للمرة الثانية يأتي إلينا، هناك أيضا وزراء بعض الدول العربية، وهنالك شخصيات بدأت تأتي، ولكن نريد أكثر فأكثر، نريد أن نقول لكل أشقائنا في العالم العربي: 'تعالوا زورونا لتدعمونا لتشدوا من أزرنا، لتقولوا لنا كلمة طيبة، لتشعروا إسرائيل أننا لسنا وحدنا، وفي نفس الوقت أنتم إذا جئتم لتقوموا بأعمال استثمارية أو غيرها فالوضع مستقر وآمن ولدينا القوانين ولدينا شفافية ولدينا الوضع الممتاز الذي يؤهل لهذه الأمور'.


وحول الوضع في غزة، قال الرئيس: 'هناك ما زالت بعض الصواريخ تطلق من قطاع غزة، وهذا ما يعطي إسرائيل ذريعة لكي ترد يوميا بالقتل والتدمير على الناس، وأحب أن أقول لكم بمنتهى الصراحة إن حماس لا تطلق صواريخ، وقد وصلت إلى قناعة مؤخرا ربما قبل سنة أو أكثر أو أقل بأن الصواريخ لا فائدة منها، لكن المشكلة أن هناك تنظيمات متطرفة فرخت في داخل غزة، هي التي تزاود وهي التي تحاول إطلاق الصواريخ وحماس تحاول منعهم أحيانا باللطف وأحيانا بالقوة ومع ذلك لا زالت الصواريخ تطلق، ومن هنا فقد نبهت مصر مؤخرا إخوتنا داخل غزة بأن إسرائيل يمكن أن تقوم بعدوان آخر على غزة، وتخيلوا لو حصل عدوان آخر ماذا يمكن أن يؤدي إليه، فالوضع في غزة البيوت كلها انهارت في العدوان السابق، فيكمن أن يكملوا على ما تبقى من البيوت أو المدارس أو المستشفيات أو الأبنية وغيرها، ولذلك نرجو الله أن يعي أولئك الذين يطلقون الصورايخ حتى لا نعطي لإسرائيل الذريعة، علما أن مثل هذه الصورايخ لا فائدة ترجى منها ولا أمل ولا أثر لها على الإسرائيليين وإنما فقط تعطيهم الذريعة من أجل العدوان على قطاع غزة'.

وتابع 'لا بد من الوحدة الوطنية، ولا بد أن نستمر في المفاوضات من أجل الوصول إلى السلام المبني على إقامة دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس، وإيجاد حل عادل لقضية اللاجئين بما يتناسب مع حقوقهم، وبالتالي ينتهي الصراع بين الإسرائيليين والعرب، خاصة وأن هناك مبادرة اسمها المبادرة العربية للسلام وأرجو ممن لم يطلع عليها أن يطلع عليها، وممن لم يقرأها أن يقرأها، لأنها مبادرة عظيمة جدا أصدرتها السعودية عام 2002 وتبنتها القمة العربية في بيروت، ثم تبنتها كل القمم العربية التي تلت بيروت منذ عام 2002 إلى يومنا هذا، كذلك تبنتها القمم الإسلامية، ولذلك ترون المبادرة وعليها 57 أو 58 دولة عربية وإسلامية كلها تقول: 'إذا انسحبت إسرائيل من الأراضي الفلسطينية والعربية المحتلة أي أقصد الجولان ومزارع شبعا، فإن الدول العربية جاهزة لأن تعترف بدولة إسرائيل، وهذا لم يحصل في التاريخ منذ 62 سنة، وإلى الآن أن تقدم لإسرائيل مثل هذه الوثيقة الهامة الغالية ومع ذلك إسرائيل ترفض، إذا نحن نضع إسرائيل في الزاوية لنقول: إسرائيل لا تريد السلام، نطوقها من كل بلاد العالم، نطوقها من البلاد العربية والإسلامية، نطوقها أيضا من خلال الجاليات اليهودية المتنفذة من خلال المجتمع الإسرائيلي، ونرجو الله سبحانه وتعالى أن يوفقنا لما فيه خير وطننا، وأرجو لكم التوفيق في هذا البلد بلدكم الثاني عمان، وأن تتاح لكم الظروف لزيارة وطنكم الأول فلسطين وتطلعوا على أحواله، وأهلا وسهلا بكم'.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الحلم الجميل
مشرف
مشرف
الحلم الجميل


ذكر
عدد المشآركآت : 562
تاريخ الميلاد : 13/12/1991
تاريخ التسجيل : 21/12/2010
العمر : 32
الموقع : غزه

السلطة تحل اشكالية مصاريف أسرى غزة Empty
مُساهمةموضوع: رد: السلطة تحل اشكالية مصاريف أسرى غزة   السلطة تحل اشكالية مصاريف أسرى غزة Emptyالأحد يناير 16, 2011 12:54 am

اقتحمت عصابات حماس الخارجة عن القانون، مساء يوم الخميس المنصرم منزل القيادي في الجبهة الديمقراطية 'جمال الأقرع' ابو همام، في مخيم دير البلح وسط قطاع غزة، واعتدت على ابنائة وزوجته بالضرب المبرح ومن ثم اختطفته إلي أقبة التحقيق في مكان مجهول حتى اللحظة .

وقال شهود عيان لـمراسل صوت فتح , إن مليشيات الانقلابيين التابعة لعصابات رفح اقتحمت منزل القيادي جمال الأقرع 'أبو همام'، بدير البلح وقامت تلك العصابات بسرقة مجوهرات وهي كالتالي (أسواره وسنسال وخاتم ومحبس ذهب خالص).

وأضاف الشهود أن مليشيات حماس ألحقت أضراراً كبيرة في منزل الأقرع، كما أسفر الاعتداء عن إصابة زوجته بحالة إغماء شديد ويذكر ان زوجته تم الاعتداء عليها وهي مريضة بالسكري دون اي رحمة او شفقة، وأن عصابات حماس منعت وصول سيارات الإسعاف إلى منزل الاقرع لعلاج زوجته وطفلة الذي اعتدي علية احد عصابات الاجرام.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الحلم الجميل
مشرف
مشرف
الحلم الجميل


ذكر
عدد المشآركآت : 562
تاريخ الميلاد : 13/12/1991
تاريخ التسجيل : 21/12/2010
العمر : 32
الموقع : غزه

السلطة تحل اشكالية مصاريف أسرى غزة Empty
مُساهمةموضوع: رد: السلطة تحل اشكالية مصاريف أسرى غزة   السلطة تحل اشكالية مصاريف أسرى غزة Emptyالأحد يناير 16, 2011 12:54 am

كتب : عادل كريم _ الفكر الأيدلوجي صعب جدا أن تقنع حامله وصاحبه بغيره حتى لو كان يدحضه .. والأصعب حين يكون دينيا او بالأحرى بغطاء ديني .. لأنها تصبح عقيدة ولا يدحضها إلا ذات العقيدة لتصويب ما تم من أخطاء يرتكبها من اخذ من الدين غطاء لمصالحه ..

واحد أهم ركائز الفكر الاخوانجي أولا الغطاء الديني كبديهية ولان الغطاء دينيا فهم يصوروا للامعات لديهم انه يتحدثون نيابة عن صاحب الدين لأنهم الحماة للدين ولو اخطئوا فخطأهم ليس كباقي البشر بل هو مجرد سلوك عابر ليس إلا ويجب التغاضي عنه .. وعند الحكم او السلطة يسيروا وفق نظرية الحاكم الإله كما فرعون والإمبراطوريات القديمة ..

لكن بالطبع الآن لا تستطيع حماس والجماعة أن يقولوا لك إن الحاكم والقائد لديهم هو الإله لكن هو رباني ولا يخطئ وليس عيبا بل واجبا أن تتملس منه ومن لحيته ...
نظرا لما سبق من أفكار يتم غرسها في نفوس الضعفاء من رعيتهم ومؤيديهم فالمنطق يقول انه من الصعب لا بل مستحيل أن يتقبلوا النقد فهم منزّهون عن الأخطاء .. وإلا نتحداهم أن يقرّوا بان هناك أخطاء في إدارتهم للحكم في غزة رغم أن أنبياء سبقونا اخطئوا في إدارة الحكم أحيانا أو من الخلفاء الراشدين واقرّوا بذلك إلا مشاااااااااااايخ الإخوان وحماس لا يخطئواااااااااااااااا ولا يعترفوا بخطأ لهم ؟؟؟؟؟

المسالة الأهم هنا أن لو اقروا بالخطأ فهذا يعني دحض عقيدتهم الفكرية وليست الدينية لان الدين هو من عند الله ولا يمكن لبشر ان يدحض أي فكر منه لكن لو استغل البشر الدين لمصالح شخصية بتغيير مفاهيم ومبادئ نستطيع ببساطة ان نقول له قف لو كان اكبر عالم طالما الأمور واضحة تماما ..

وهو ما تعاني منه الإخوان او الجمااااااااااااااعة الآن بعد كشف كثير من زيفهم ومما يسمى علمائهم ..
ويبدو أن ما وقع في تونس من أحداث أدت إلى تغيير جذري وتزامن انتقاد الجبهة الديمقراطية لحكم حماس في غزة مع حادثة وقعت ضد مواطن من قبل ابطااااااااااال المقاااااااااومة الحمااااااااااسية شرطة حماس في سوق جباليا وما صدر من تعليقات لمواطنين قد هز عرش حماس في غزة ..!!!
نعم قد هز كرسيهم هناك ومن المتوقع لإدارة حكم استبدادي كما حماس أن تبادر الآن إلى إجراءات منها سرية وأخرى علنية نظرا لتخوفهم مما وقع ... بالطبع سوف تكون في مضمونها غير قانونية بالمطلق وسيزداد البطش بطشا ...

مع احتمال مد الجزرة للمواطن هناك وخلف ظهور الطغاة العصا جاهزة .. لان من يخطط لهم كباااااااارا !!!ومثال لضيق صدرهم بل استثارة غضبهم وعبر فضائية القدس الممولة اخوانجيا قد حاول المذيع مجاملة كبير علمااااااااء الجماعة في غزة – ابوراس – وكلزوم للحبكة بالسب والتشهير ضد منظمة التحرير سال المذيع العااااالم هل هناك فساد في حكومة غزة ؟ تغيّرت على الفور ملامح وجه العالم وتلعثم وبالطبع نفي مع ابتسامة اخوانجية بريئة وتحويل التهم فورا على الآخرين .. !! هذا كبير العلماء يعني اكبر من اسطل حماس يلقي بالتهم جزافا هكذا ما بالنا بصغائرهم ..؟؟ وهم كذلك عند النقد حتى لو كان مزاااااااااااحا او مجاااااااااملة ..!!لذا قد كشرت حماس عن أنيابها مع أول انتقاد وتشبيه لحكمهم بحكم الرئيس التونسي المخلوع ..
مع قناعات غالبية الشعب الفلسطيني والمراقبين ما عدا حماس وأبواقها ان تستمر حكومة غزة بممارسة البطش وتقييد كافة الحريات ما عدا حرية الالترامال والحشيش وما شابههم .. كما وممارسة الظلم بأكثر ممن سبقهم في تونس ضد المواطن ... فالبطالة متفشية وباطراد والصحة والتعليم من سيء لأسوأ والاستثمار حل بدلا منه الكوبونات والسفن والقوافل المشبوهة لكسر الحصار .. والإعلام والصحافة لا صوت يعلوا فوق صوت رسالتهم – الرسالة – وفضائية وراديو الأقصى .. والباقي صهيوووووووووووو امرررررررررريكية حتى لو كان العامل فيهم للبقية شقيق البردويل وهنية !!!

على الهامش // متحدث داخلية وقسام حماس في غزة يقول إن التهدئة مع الاحتلال ادااااااااااارة معركة .. بس دخيلك وين هالعلوم تلقيتوها ؟؟؟ ام لهذا الحد الاستخفاف ؟؟ وما هي تلك الاسطوانة الجديدة في عرف الماسوخوانجية ( حماية التوافق الوطني والفصائلي ) ما هذا المصطلح الا يوجد توافق وطني لإنهاء الانقسام ويجب تنفيذه ؟؟ أم إن الدافع التهدئة بس خجلانين الجماعة من الحبل ؟؟


لكن مع كل هذا نقول إن ميليشيات حماس - حكومة وقسام - الآن نفسيا في حالة تراجع من الخوف من غضب الجماهير شريحة العمال تحديدا .. ولربما تقوم حماس بتوزيع شكلي مبلغ بسيط جدا لبعض من العمال كتنفيس وضحك على الدقون ... مع إعلان توظيف وما يصاحبه من انتظااااااااااااار المهم التنفيس ..
لكن يجب ألا ننسى قول الشاعر ( إذا الشعب يوما أراد الحياة فلا بد أن يستجيب القدر ...) ولابد ان تنتهي حقبة الظلّمة والظلام .. شاء من شاء وأبى من أبى والتاريخ مليء بالدروس ومواقف الشعوب للتغيير الحقيقي وليس تغيير الاخواااااااااااااان والجماااااااااعة ..!!

فحتما سوف يصل قطار الحرية من تونس إلى غزة قريبا جدا .. وبعيدا عن الفصائلية يا حماس .. فواقع غزة لا يقل سوء عن واقع تونس قبل خلع رئيسها إن لم يكن أكثر بكثير .. والله الموفق
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الجنرال
عضو متالق



ذكر
عدد المشآركآت : 236
تاريخ الميلاد : 10/09/1990
تاريخ التسجيل : 06/01/2011
العمر : 33

السلطة تحل اشكالية مصاريف أسرى غزة Empty
مُساهمةموضوع: رد: السلطة تحل اشكالية مصاريف أسرى غزة   السلطة تحل اشكالية مصاريف أسرى غزة Emptyالأحد يناير 16, 2011 10:33 pm

مشكوووووور الله يعطيك الف الف الف العافيه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
السلطة تحل اشكالية مصاريف أسرى غزة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديآت همسآت الحيآه :: ––––•(-• الحياة الفلسطينيه •-)•–––– :: ஃ قسم أخـر أخبآر ومستجدآت الساحه الفلسطينيه ஃ-
انتقل الى: